okaz_online@
شدد الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، على ضرورة مراجعة الوسائل المستخدمة حالياً للتأكد من مناسبتها وكفاءتها، واستغلال كافة التقنيات لمواكبة المستجدات التي تلبي احتياج المجتمع في مكافحة المنكرات ونشر المعروف والوصول بجهود التوعية والتوجيه للمستهدفين بمختلف شرائح المجتمع؛ تحقيقاً لمقاصد الشريعة.
وقال في ختام ورشة عمل تعزيز العمل الميداني في المدينة المنورة أمس (الثلاثاء) بمشاركة عدد من مديري عموم فروع الرئاسة العامة ورؤساء الهيئات وقيادات العمل الميداني، الدور الأكبر في القيام بهذه الشعيرة وتحقيق عملها مناط بالممارسة الميدانية الصحيحة المتوافقة مع الاختصاصات والمهمات المحددة لجهاز الهيئة. وقال وجود ما يزيد على 550 مركزاً ومكتباً للهيئة في مختلف المناطق أكبر الأدلة على عناية السعودية بهذه الشعيرة، وولاة الأمر حريصون على إقامة هذه الشعيرة وتعزيز أثرها الحيوي في المجتمع، وأن تبقى السمة البارزة التي تميز مجتمعنا.
شدد الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، على ضرورة مراجعة الوسائل المستخدمة حالياً للتأكد من مناسبتها وكفاءتها، واستغلال كافة التقنيات لمواكبة المستجدات التي تلبي احتياج المجتمع في مكافحة المنكرات ونشر المعروف والوصول بجهود التوعية والتوجيه للمستهدفين بمختلف شرائح المجتمع؛ تحقيقاً لمقاصد الشريعة.
وقال في ختام ورشة عمل تعزيز العمل الميداني في المدينة المنورة أمس (الثلاثاء) بمشاركة عدد من مديري عموم فروع الرئاسة العامة ورؤساء الهيئات وقيادات العمل الميداني، الدور الأكبر في القيام بهذه الشعيرة وتحقيق عملها مناط بالممارسة الميدانية الصحيحة المتوافقة مع الاختصاصات والمهمات المحددة لجهاز الهيئة. وقال وجود ما يزيد على 550 مركزاً ومكتباً للهيئة في مختلف المناطق أكبر الأدلة على عناية السعودية بهذه الشعيرة، وولاة الأمر حريصون على إقامة هذه الشعيرة وتعزيز أثرها الحيوي في المجتمع، وأن تبقى السمة البارزة التي تميز مجتمعنا.